
متابعو “ياب” اتهموها بأنها تحاول جذب الانتباه فقط، لكنها علقت على رد فعل متابعيها ك قائلة: “أشعر أنني ولدت من جديد بعد 28 سنة من الإباحية”.
“ياب” لم تلق أي انتقادات من أسرتها، التي شجعتها وأيدت
قرارها، على الرغم من سخرية أقاربها منها.
واحتفظت ياب بإسمها، موضحةً أن الأمر استغرق منها 7 أشهر لكي تدرس الإسلام والتعرف إلى تعاليمه، بعدما قررت اعتناقه يوم عيد ميلادها.