نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية صورًا للحظة بكاء فيلة صغيرة على جثة والدتها المتوفية التي قتلها الصيادون برمح مسموم للاستفادة من نابيها.
وأوضحت الصور، وقوف أنثى الفيل "روي" بجانب جثة والدتها بعد غارة الصيادين الوحشية، وكان قبل الحادث بيوم واحد التقطت صور رائعة للفيلة أثناء وقت اللعب في حديقة "ماساي مارا" الوطنية في كينيا.
وانضمت أنثى الفيل اليتيمة لقطيع فيلة آخ
ر، ولكنها تعاني الجوع لعدم توفر حليب أمها. ولحسن الحظ، تمكن خبراء الحياة البرية من نقل "روي" إلى مكان آمن بعد إنقاذها.
ألمصدر :
http://www.panet.co.il/online/articles/34/37/S-895381,34,37.html